الرئيسية
البوابة
التسجيل
دخول
لم
أكن راغبا على الإطلاق في فضح حماس على هذا الصعيد لكن فاق أمرهم كل حدود
، لم يتوقفوا بعد أن اصطدموا مع قوات الشرطة المصرية عامدين مع قافلة
المعتوه جالاوي لكنهم تمادوا حتى قتلوا عامدين جندي الحدود المصري بدم
بارد وظنوا انهم حققوا انتصارا ليس بعده انتصار ثم تابعوا فخرجت مظاهراتهم
تحمل كل الإهانة لكل الرموز المصرية بصفاقة ليست غريبة على الحركات
العقائدية لكن طالما وصل بكم الأمر لهذا الحد فقد بدأتم ونحن لها
سننشر
في البداية صور مظاهراتهم وإهاناتهم لرموزنا حتى تعرفوا لماذا شرعنا في
فضحهم بهذه الطريقة لكن ارجو من ضعاف القلوب عدم مشاهدة الموضوع لأن به
الكثير من الصور البشعة والقصص الخادشة للحياء
نبدأ بإهاناتهم لمصر
ولكن لم نتعجب فلننظر ماذا يفعلون بشعبهم في مجموعة كبيرة من الصور التى تؤرخ جرائم حماس
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
ملاحظة: اسم مسئول التنفيذية الذي حضر لمنزل العاهرات هو المدعو “محمد عثمان” وتوجد له ورشة حدادة في تل السلطان.
أكن راغبا على الإطلاق في فضح حماس على هذا الصعيد لكن فاق أمرهم كل حدود
، لم يتوقفوا بعد أن اصطدموا مع قوات الشرطة المصرية عامدين مع قافلة
المعتوه جالاوي لكنهم تمادوا حتى قتلوا عامدين جندي الحدود المصري بدم
بارد وظنوا انهم حققوا انتصارا ليس بعده انتصار ثم تابعوا فخرجت مظاهراتهم
تحمل كل الإهانة لكل الرموز المصرية بصفاقة ليست غريبة على الحركات
العقائدية لكن طالما وصل بكم الأمر لهذا الحد فقد بدأتم ونحن لها
سننشر
في البداية صور مظاهراتهم وإهاناتهم لرموزنا حتى تعرفوا لماذا شرعنا في
فضحهم بهذه الطريقة لكن ارجو من ضعاف القلوب عدم مشاهدة الموضوع لأن به
الكثير من الصور البشعة والقصص الخادشة للحياء
نبدأ بإهاناتهم لمصر
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
ولكن لم نتعجب فلننظر ماذا يفعلون بشعبهم في مجموعة كبيرة من الصور التى تؤرخ جرائم حماس
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذا الرابط]
والآن إلى فضائح حماس الأخلاقية والجنسية
كشفت
مصادر موثوقة في القوة التنفيذية ان احد قيادات القسام, تم إلقاء القبض
عليه متلبساً مع زميله في العمل يمارسان اللواط في مكان عمله.
ومع قضايا اللواط … قال أهالي يسكنون بجوار مسجد في حي الشجاعية ان شيوخاً من حماس تمارس اللواط مع أشبال القسام في جلسات التعبئة والتحريض داخل المسجد, وانه تم ضبطهم متلبسين أكثر من مره, ولكن قيادة حماس تتستر على الموضوع خوفا من العار والفضيحة.
كما
قال المصدر الموثوق أن قائد كتائب القسام في دير البلح “م.ال” القي القبض
عليه في مسجد السلام مع مجموعة من أشبال حماس, وذلك في الطابق الثاني, وتم
إلقاء القبض عليهم وهم عراة, وبعد علم قيادات حماس بالموضوع تم إنهاء
الموضوع خشيتا من العار والفضيحة.
هذه
هي بيوت الله وما يحصل فيها اليوم …. المساجد تم تحويلها لسجون سرية تابعة
لحماس, كما وحولتها الى ثكنات عسكرية ونقاط انطلاق لجرائمهم بحق المواطنين
والمقاومين, كما أصبحت المحلات التجارية التابعة لهم عبارة عن مخازن سلاح
أمثال مطعم سلسبيل في منطقة النصر, ومسجد القسام في غزة تم تحويله الى سجن
سرى في الأرض, ومركز يافا, والمسجد في دير البلح, والمركز الصحي يكون في
ساعات المساء المتأخرة أشبه بنادي ليلي للنساء من حماس, والتقائهن مع قادة
في القسام بحجة إعطائهن دورات في الإسعافات الأولية (((( نعم في ساعات
متأخرة في الليل ))))
وتابع
المصدر كشفة لحقيقة جرائم حماس وجندها … لن قائد كتائب في القسام في دير
البلح المدعو غازي أبو طماع, يتردد هو وزملائه باستمرار علي منطقة القرعان
بدير البلح والزوايدة, وتم ذلك بعد الانقلاب, حيث تشاهد سيارات فخمة تمت
مصادرتها من مقرات الأجهزة الأمنية, وذلك في ساعات متأخرة من الليل
بالمنطقة وأمام منازل مشبوهة ومعروفة للجميع ان من يقطنها هم عاهرات يمتهن
هذه المهنة.
وفي
حادثة أخرى تتبع الموضوع … المدعو محمود أبو العمرين من المباحث العامة
التابعة لحماس, يجبر النساء على خلع ملابسهن في غرف التحقيق ويقوم بالعبث
في أجسادهن وبأعراضهن وتهديدهن وابتزازهن.
كما
أن علاقة القائد القسامي محمد قنيطة مع الساقطة أخلاقيا من مخيم الشاطئ
المدعوة “هـ. ط”, وجميع سكان الشاطئ يعرف من هي هذه الفتاة وقد تم ضبطه
معها أيضا بوضع مخل للأخلاق أكثر من مرة.
من
غزة للضفة ولكن الانتماء واحد…. مخيم نور شمس بطولكرم, حيث ان هناك إمام
مسجد وهو من كوادر حماس في نور شمس, تم ضبطه عند منتصف الليل, وهو يقف علي
شباك منزله, ويراقب احد بيوت جيرانه, متمعنا بالنظر الى زوجة الرجل وهي
نائمة, حيث تم كشفه على يد جيرانه في المنطقة, وعلى الفور قاموا بإبلاغ
جهاز الأمن الوقائي, وقد اعترف المدعو الخسيس بفعلته وأمام أفراد عائلته
وزوجته.
وفي
واقعة بعد الانقلاب … قام أحد قادة كتائب القسام بردع احد أصحاب محلات
الكوافير في غزة, وهو معروف من عائلة “أبو عيشة”, فوجدوا عنده فتاة تعمل
في المحل, فقاموا باختطافها لمدة تزيد عن أسبوعين بحجة التحقيق معها على
قضايا أخلاقية, ومن ثم قام قائد القسام في المنطقة الوسطى وهو معروف
للجميع من عائلة “الحسنات” بالاستفراد بهذه الفتاه لنفسه, ومن ثم عاملها
كزوجته ورفض تطبيق قرارات القسام بردعها وفضل معاشرتها.
توجه
احد المواطنين بشكوى لضابط من جهاز الأمن الوقائي, وقال له ان شخصاً من
القسام علي علاقة مع زوجتي, وعندما اكتشفت أمرهما وأردت ان أطلقها, هددني
القسامي بان يقتلني وينفيني إلي سابع ارض, إلا أنني بلغت الضابط “م.ا.خ”
ويعمل ضابط امن في مشفى الشفاء بغزة, والقسامي يسكن في مخيم الشاطئ ومعروف
للجميع.حماس ولواطها الزائد … تم ضبط المدعو “عبد الله سالم سلامة” قبل
فترة ليست ببعيدة, يمارس اللواط مع المدعو “ع.ع” والمدعو عبد الله هو ابن
سالم سلامة العضو بالمجلس التشريعي عن حركة حماس, وإمام مسجد ويسكنون أسفل
المسجد, حيث كانت هناك ممارست اللواط في قبو المسجد والطريف ان الاثنين
مازالا يعملان حتى الآن في القوة التنفيذية, وتم إنهاء الموضوع .
البانجو
وسرقة السيارات وتجاره السلاح بالوسطى … تم ضبط ابن احد قادة حماس في
المنطقة الوسطي في جيب والده مرتين, احداهما يتعاطى البانجو مع مجموعة من
أصدقائه في حماس, والأخرى تم ضبطه يمارس الزنا مع فتاه من خانيونس.
مصادر موثوقة في القوة التنفيذية ان احد قيادات القسام, تم إلقاء القبض
عليه متلبساً مع زميله في العمل يمارسان اللواط في مكان عمله.
ومع قضايا اللواط … قال أهالي يسكنون بجوار مسجد في حي الشجاعية ان شيوخاً من حماس تمارس اللواط مع أشبال القسام في جلسات التعبئة والتحريض داخل المسجد, وانه تم ضبطهم متلبسين أكثر من مره, ولكن قيادة حماس تتستر على الموضوع خوفا من العار والفضيحة.
كما
قال المصدر الموثوق أن قائد كتائب القسام في دير البلح “م.ال” القي القبض
عليه في مسجد السلام مع مجموعة من أشبال حماس, وذلك في الطابق الثاني, وتم
إلقاء القبض عليهم وهم عراة, وبعد علم قيادات حماس بالموضوع تم إنهاء
الموضوع خشيتا من العار والفضيحة.
هذه
هي بيوت الله وما يحصل فيها اليوم …. المساجد تم تحويلها لسجون سرية تابعة
لحماس, كما وحولتها الى ثكنات عسكرية ونقاط انطلاق لجرائمهم بحق المواطنين
والمقاومين, كما أصبحت المحلات التجارية التابعة لهم عبارة عن مخازن سلاح
أمثال مطعم سلسبيل في منطقة النصر, ومسجد القسام في غزة تم تحويله الى سجن
سرى في الأرض, ومركز يافا, والمسجد في دير البلح, والمركز الصحي يكون في
ساعات المساء المتأخرة أشبه بنادي ليلي للنساء من حماس, والتقائهن مع قادة
في القسام بحجة إعطائهن دورات في الإسعافات الأولية (((( نعم في ساعات
متأخرة في الليل ))))
وتابع
المصدر كشفة لحقيقة جرائم حماس وجندها … لن قائد كتائب في القسام في دير
البلح المدعو غازي أبو طماع, يتردد هو وزملائه باستمرار علي منطقة القرعان
بدير البلح والزوايدة, وتم ذلك بعد الانقلاب, حيث تشاهد سيارات فخمة تمت
مصادرتها من مقرات الأجهزة الأمنية, وذلك في ساعات متأخرة من الليل
بالمنطقة وأمام منازل مشبوهة ومعروفة للجميع ان من يقطنها هم عاهرات يمتهن
هذه المهنة.
وفي
حادثة أخرى تتبع الموضوع … المدعو محمود أبو العمرين من المباحث العامة
التابعة لحماس, يجبر النساء على خلع ملابسهن في غرف التحقيق ويقوم بالعبث
في أجسادهن وبأعراضهن وتهديدهن وابتزازهن.
كما
أن علاقة القائد القسامي محمد قنيطة مع الساقطة أخلاقيا من مخيم الشاطئ
المدعوة “هـ. ط”, وجميع سكان الشاطئ يعرف من هي هذه الفتاة وقد تم ضبطه
معها أيضا بوضع مخل للأخلاق أكثر من مرة.
من
غزة للضفة ولكن الانتماء واحد…. مخيم نور شمس بطولكرم, حيث ان هناك إمام
مسجد وهو من كوادر حماس في نور شمس, تم ضبطه عند منتصف الليل, وهو يقف علي
شباك منزله, ويراقب احد بيوت جيرانه, متمعنا بالنظر الى زوجة الرجل وهي
نائمة, حيث تم كشفه على يد جيرانه في المنطقة, وعلى الفور قاموا بإبلاغ
جهاز الأمن الوقائي, وقد اعترف المدعو الخسيس بفعلته وأمام أفراد عائلته
وزوجته.
وفي
واقعة بعد الانقلاب … قام أحد قادة كتائب القسام بردع احد أصحاب محلات
الكوافير في غزة, وهو معروف من عائلة “أبو عيشة”, فوجدوا عنده فتاة تعمل
في المحل, فقاموا باختطافها لمدة تزيد عن أسبوعين بحجة التحقيق معها على
قضايا أخلاقية, ومن ثم قام قائد القسام في المنطقة الوسطى وهو معروف
للجميع من عائلة “الحسنات” بالاستفراد بهذه الفتاه لنفسه, ومن ثم عاملها
كزوجته ورفض تطبيق قرارات القسام بردعها وفضل معاشرتها.
توجه
احد المواطنين بشكوى لضابط من جهاز الأمن الوقائي, وقال له ان شخصاً من
القسام علي علاقة مع زوجتي, وعندما اكتشفت أمرهما وأردت ان أطلقها, هددني
القسامي بان يقتلني وينفيني إلي سابع ارض, إلا أنني بلغت الضابط “م.ا.خ”
ويعمل ضابط امن في مشفى الشفاء بغزة, والقسامي يسكن في مخيم الشاطئ ومعروف
للجميع.حماس ولواطها الزائد … تم ضبط المدعو “عبد الله سالم سلامة” قبل
فترة ليست ببعيدة, يمارس اللواط مع المدعو “ع.ع” والمدعو عبد الله هو ابن
سالم سلامة العضو بالمجلس التشريعي عن حركة حماس, وإمام مسجد ويسكنون أسفل
المسجد, حيث كانت هناك ممارست اللواط في قبو المسجد والطريف ان الاثنين
مازالا يعملان حتى الآن في القوة التنفيذية, وتم إنهاء الموضوع .
البانجو
وسرقة السيارات وتجاره السلاح بالوسطى … تم ضبط ابن احد قادة حماس في
المنطقة الوسطي في جيب والده مرتين, احداهما يتعاطى البانجو مع مجموعة من
أصدقائه في حماس, والأخرى تم ضبطه يمارس الزنا مع فتاه من خانيونس.
كما
لا ننسى قصة المدعو “قيس أبو طواحينة”, قائد القسام بمنطقة الحكر بدير
البلح, والذي تم إلقاء القبض عليه متلبسا مع ابن المدعو “ابو أسامة الكرد”
في منطقة المحررات في مخيم الشاطئ … أحد مرافقي المدعو “علاء عقيلان”, حيث
حصل على وظيفة عن طريق برنامج البطالة الممول من وكالة الغوث, وكانت مهمته
حراسة المدارس, وبعد مرور حوالي أسبوع فقط اكتشف المواطنين أن هذا
الحمساوي يقوم باغتصاب البنات القاصرات, والتي لا يتجاوز عمر الواحد منهم
8 سنوات وذلك داخل حمامات المدرسة, وفي الساحات الخلفية, بعيدا عن عيون
المدرسات.
وتم
إلقاء القبض عليه من قبل المواطنين, وضربوه ضربا مبرحا حتى تدخلت القوة
التنفيذية وحلت الموضوع على شرط ان تحول الحادثة الى مشكلة عائلية بعيدا
عن انتمائة الفصائلي .. بينما تدافع حركة حماس عن هذا الشيطان لأنه أحد
مرافقين قادة حماس في معسكر الشاطئ.
في
قرى نابلس … ذكرت بعض التقارير لدى سكان إحدى قرى مدينة نابلس, ان احد
قيادات حماس تم إلقاء القبض عليه, وهو يقوم بمعاشرة إحدى النسوة
الحمساويات المتزوجة من رجل آخر, وذلك لتردده على منزلها حيث ان زوجها
يعمل مزارع في منطقة الأغوار, ويترك المنزل لفترة طويلة, حيث تربطهما
قرابة النسب, وتم متابعة الموضوع فتبين انه يقوم بنفس العلاقة مع أخت
الزانية, وتم إحالة القضية للأجهزة الأمنية المختصة.
اللواط
في المساجد … المدعو “سفيان اسليم” الداعية الحمساوي,القي القبض عليه من
قبل القوة التنفيذية, وهو يمارس اللواط مع الطلبة في حمامات المسجد بحي
الشجاعية, حيث أصدرت له أوامر عليا من القسام بان يستشهد ويفجر نفسه ولكنه
رفض الامتثال لأوامرهم, حيث قالو له أنهم سيفضحونه أمام سكان الحي,
وبالفعل حين رفض أوامرهم تم فضحه أمام سكان حي الشجاعية.
وفي
حادثة أخرى وقعت منذ أسبوعان … تم ضبط ابن القائد الحمساوى رئيس جمعيه
الصلاح “احمد الكرد” ابو أسامه على شاطئ بحر غزه وهو يمارس الزنا مع إحدى
الفتيات.
المدعو
“عطية أبو نقيرة” والذي يعمل في القسام وهو معروف بأنه من أكبر العملاء
للاحتلال, وانه قد زنا بمعظم بنات جيرانه, وكان يدعوا النساء الحمساويات
لمساعدته في نقل أسلحة المجاهدين بين ملابسهن من مكان الى آخر, ويطلب من
النساء ان يتفحص هو شخصيا على المكان الذي تخبئ فيه المرأة السلاح, حيث
تضعه بين قدميها, ويقوم بتحسس أعضائها الداخلية, مما يثيرها ويتمكن منها ….
وفي
حادثة قبل أيام من الآن ….. قامت احدا السيدات الحمساويات في مدينة رفح
وبالأخص في منطقة حي تل السلطان بالاتصال علي احد مسئولي القوة التنفيذية
في المنطقة التي تسكن بها لإبلاغه عما يدور بجانب منزلها, حيث تسكن مجموعة
من النساء الغير محترمات والممتهنات للدعارة, حيث ان هؤلاء النساء مطلقات
وعددهن 3 نساء اثنتين مطلقات وهن أخوات والأخيرة متزوجة وزوجها مدمن
مخدرات, وباستمرار يتردد علي المنزل شباب السوء وخاصة في ساعات الليل
المتأخرة.
وبعد
ان تم الاتصال علي مسئول التنفيذية من طرف السيدة, حضرت قوة من التنفيذية
في ساعات قبل الغروب, وقاموا بمداهمة المنزل ليلقوا القبض على شخص كان
بداخله مع السيدات, ليتضح انه زوج السيدة التي اتصلت علي القوة التنفيذية
وقامت بإحضارهم إلي هذا المنزل المشبوه.
ولكن توجد مفاجأة أخرى ألا وهو المسئول الذي حضر مع القوة لاقتحام المنزل, يكون ابن عم الرجل الذي تم ضبطه مع العاهرات.
فكانت
هنا الصاعقة للسيدة التي بلغت وللمسئول الذي حضر, وعلي الفور قاموا
باعتقال السيدات من المنزل ووضعوهن في السيارات معهم وقام المسئول بإخلاء
سبيل ابن عمه الذي تم ضبطه متلبساً بفعل الفاحشة مع العاهرات.
وتم الإفراج عن العاهرات بعد اقل من ساعتين ليعودن إلي منزلهن معززات مكرمات
حيث انه تم مشاهدة احدي العاهرات مع القائد القسامي “خليل السطري” عددت مرات في سيارته الخاصة.
لا ننسى قصة المدعو “قيس أبو طواحينة”, قائد القسام بمنطقة الحكر بدير
البلح, والذي تم إلقاء القبض عليه متلبسا مع ابن المدعو “ابو أسامة الكرد”
في منطقة المحررات في مخيم الشاطئ … أحد مرافقي المدعو “علاء عقيلان”, حيث
حصل على وظيفة عن طريق برنامج البطالة الممول من وكالة الغوث, وكانت مهمته
حراسة المدارس, وبعد مرور حوالي أسبوع فقط اكتشف المواطنين أن هذا
الحمساوي يقوم باغتصاب البنات القاصرات, والتي لا يتجاوز عمر الواحد منهم
8 سنوات وذلك داخل حمامات المدرسة, وفي الساحات الخلفية, بعيدا عن عيون
المدرسات.
وتم
إلقاء القبض عليه من قبل المواطنين, وضربوه ضربا مبرحا حتى تدخلت القوة
التنفيذية وحلت الموضوع على شرط ان تحول الحادثة الى مشكلة عائلية بعيدا
عن انتمائة الفصائلي .. بينما تدافع حركة حماس عن هذا الشيطان لأنه أحد
مرافقين قادة حماس في معسكر الشاطئ.
في
قرى نابلس … ذكرت بعض التقارير لدى سكان إحدى قرى مدينة نابلس, ان احد
قيادات حماس تم إلقاء القبض عليه, وهو يقوم بمعاشرة إحدى النسوة
الحمساويات المتزوجة من رجل آخر, وذلك لتردده على منزلها حيث ان زوجها
يعمل مزارع في منطقة الأغوار, ويترك المنزل لفترة طويلة, حيث تربطهما
قرابة النسب, وتم متابعة الموضوع فتبين انه يقوم بنفس العلاقة مع أخت
الزانية, وتم إحالة القضية للأجهزة الأمنية المختصة.
اللواط
في المساجد … المدعو “سفيان اسليم” الداعية الحمساوي,القي القبض عليه من
قبل القوة التنفيذية, وهو يمارس اللواط مع الطلبة في حمامات المسجد بحي
الشجاعية, حيث أصدرت له أوامر عليا من القسام بان يستشهد ويفجر نفسه ولكنه
رفض الامتثال لأوامرهم, حيث قالو له أنهم سيفضحونه أمام سكان الحي,
وبالفعل حين رفض أوامرهم تم فضحه أمام سكان حي الشجاعية.
وفي
حادثة أخرى وقعت منذ أسبوعان … تم ضبط ابن القائد الحمساوى رئيس جمعيه
الصلاح “احمد الكرد” ابو أسامه على شاطئ بحر غزه وهو يمارس الزنا مع إحدى
الفتيات.
المدعو
“عطية أبو نقيرة” والذي يعمل في القسام وهو معروف بأنه من أكبر العملاء
للاحتلال, وانه قد زنا بمعظم بنات جيرانه, وكان يدعوا النساء الحمساويات
لمساعدته في نقل أسلحة المجاهدين بين ملابسهن من مكان الى آخر, ويطلب من
النساء ان يتفحص هو شخصيا على المكان الذي تخبئ فيه المرأة السلاح, حيث
تضعه بين قدميها, ويقوم بتحسس أعضائها الداخلية, مما يثيرها ويتمكن منها ….
وفي
حادثة قبل أيام من الآن ….. قامت احدا السيدات الحمساويات في مدينة رفح
وبالأخص في منطقة حي تل السلطان بالاتصال علي احد مسئولي القوة التنفيذية
في المنطقة التي تسكن بها لإبلاغه عما يدور بجانب منزلها, حيث تسكن مجموعة
من النساء الغير محترمات والممتهنات للدعارة, حيث ان هؤلاء النساء مطلقات
وعددهن 3 نساء اثنتين مطلقات وهن أخوات والأخيرة متزوجة وزوجها مدمن
مخدرات, وباستمرار يتردد علي المنزل شباب السوء وخاصة في ساعات الليل
المتأخرة.
وبعد
ان تم الاتصال علي مسئول التنفيذية من طرف السيدة, حضرت قوة من التنفيذية
في ساعات قبل الغروب, وقاموا بمداهمة المنزل ليلقوا القبض على شخص كان
بداخله مع السيدات, ليتضح انه زوج السيدة التي اتصلت علي القوة التنفيذية
وقامت بإحضارهم إلي هذا المنزل المشبوه.
ولكن توجد مفاجأة أخرى ألا وهو المسئول الذي حضر مع القوة لاقتحام المنزل, يكون ابن عم الرجل الذي تم ضبطه مع العاهرات.
فكانت
هنا الصاعقة للسيدة التي بلغت وللمسئول الذي حضر, وعلي الفور قاموا
باعتقال السيدات من المنزل ووضعوهن في السيارات معهم وقام المسئول بإخلاء
سبيل ابن عمه الذي تم ضبطه متلبساً بفعل الفاحشة مع العاهرات.
وتم الإفراج عن العاهرات بعد اقل من ساعتين ليعودن إلي منزلهن معززات مكرمات
حيث انه تم مشاهدة احدي العاهرات مع القائد القسامي “خليل السطري” عددت مرات في سيارته الخاصة.
